جثتي الملقاة بجانبي
هنا أغرق
وجثتي الملقاة بجانبي
تصرخ في وجه أكاليل
الورد وزهر الياسمين
المجدولة بحرفية ..
والموت البطيء يجرها
إلى أزقة
التيه والوحشة
يأكل من سنابلها الطير
ولا يشبع
أيها المارون العابرون
إلى الضفة الأخرى
امضوا
أعبروا
مروا
بسلام
ولا تلتفتوا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق