امرأة
حائرة في أول الطريق
رداء يرتجف ..
نحو الأبواب يجري
تزهر على شبابيكها الغصون
نور يؤنس وحدة الراحلين
كلمات ترتديها الحشود
خرساء
بنصف جسد تلتهم الطريق
قطوف ثغرها الموارب
باشتهاء
بكحل عينيها
همومها
بحيرتها
بين الغيوم حائرة في أول الطريق
حائرة |
نحو الأبواب يجري
تزهر على شبابيكها الغصون
نور يؤنس وحدة الراحلين
كلمات ترتديها الحشود
خرساء
بنصف جسد تلتهم الطريق
قطوف ثغرها الموارب
باشتهاء
بكحل عينيها
همومها
بحيرتها
يلوح طيفها
جلي ..
دفء
شمس
يملأ
المكان
أمـــــــي
احضنيني
فقد طــــــال الغياب ,,
25/2/2016
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق